تقوم الشرطة السويدية ببناء مركز وطني جديد لبيانات القنابل والمتفجرات، والذي يأملون أن يساهم في حل القضايا المرتبطة بالتفجيرات المرتبطة بالجريمة المنظمة وأيضاً منعها من الحدوث.
وبحسب ماريا بوري، وهي رئيسة الحماية الوطنية للقنابل، إن المركز الجديد يعتمد على التعاون بين القوات المسلحة، جهاز الاستخبارات وقوات الشرطة.
من جهته يقول آندرش ثورنبيري قائد الشرطة الوطنية، إن تصحيح الأمور في هذ المجال مهم جداً للمجتمع والشرطة.
ويذكر إنه لم تنجح الجهات المختصة في تقديم أي شخص للعدالة، بخصوص التفجيرات العديدة التي حدثت، لكن المركز الوطني الجديد لبيانات القنابل والمتفجرات سيساهم في الكشف عن الجهات التي تقف خلف التفجيرات التي حدثت.
المصدر : الاذاعة السويدية